إذا كان تشخيص حالتك أو تشخيص أحد أحبائك مربكًا أو كنت غير متأكد من أفضل مسار للعمل، فإن الحصول على رأي ثانٍ قد يوفر لك الوضوح. بالإضافة إلى ذلك، تتطلب الحالات التي لها آثار كبيرة أو عواقب تغير الحياة أيضًا الحصول على رأي ثانٍ من الخبراء.

عند التعامل مع حالات أقل تكرارا، قد يكون الحصول على رأي ثان من أخصائي يتمتع بخبرة محددة أمرا لا يقدر بثمن.

قبل الخضوع لعمليات جراحية كبرى تنطوي على مخاطر كبيرة أو لها آثار طويلة الأمد، يمكن أن يقدم لك رأي ثانٍ رؤى قيمة وراحة البال.

يجب عليك أيضًا طلب رأي ثانٍ للحالات المزمنة التي قد تتطلب إدارة طويلة الأمد أو يكون لها تأثير كبير على الحياة اليومية.

يجب عليك الحصول على رأي ثانٍ بشأن تأكيد تشخيص السرطان واستكشاف طرق العلاج المختلفة، خاصة في الحالات التي تتضمن فيها خطط العلاج العلاج الكيميائي أو الإشعاعي أو الجراحات المعقدة.